حادثة سير مميتة بين سيدي إفني و سيدي وارزك17 أغسطس 2016
لاحول ولاقوة الا بالله. حادثة سير مميتة بين سيدي إفني و سيدي وارزك17 أغسطس 2016 عرفت الطريق الرابطة بين سيدي إفني و سيدي وارزك صباح اليوم على مستوى منعرج الكريمة حادثة سير مميتة ذهب ضحيتها شاب في الثلاثينات من عمره كان على مثن دراجة نارية رفقة صديق له بعد اصطدامهما بشاحنة صهريجية تابعة للجماعة القروية اصبويا . و قد تم نقل الضحية الى مستودع الاموات بالمستشفى الاقليمي لسيدي إفني رحمه الله رحمة واسعة.
يعدّ الدّعاء، والاستغفار، والتّصدّق من أفضل الصّدقات الجارية للميّت، فنحن فى هذا الدّنيا ملك لله عزّ وجلّ، فإن استدعى الله أمانته فلا يجوز لنا البكاء والعويل، وقد يحزن المسلّم على الفراق، ويشتاق للعزيز الذي فارقه، ولكن لا يصحّ أبداً البكاء بصوتٍ مرتفعٍ، وشقّ الجيوب، واللّطم، وكلّ الأفعال التي تخالف ما أمر الله به، وتؤرّق الميت فى قبره، وقد أمرنا النّبي -صلّى الله عليه وسلّم- بالدّعاء للميت، ومن أحسن ما ورد في الدّعاء له:
- اللهمّ أبدله داراً خيراً من داره، وأهلاً خيراً من أهله، وأدخله الجنّة، وأعذه من عذاب القبر، ومن عذاب النّار.
- اللهمّ عامله بما أنت أهله، ولا تعامله بما هو أهله.
- اللهمّ اجزه عن الإحسان إحساناً، وعن الإساءة عفواً وغفراناً.
- اللهمّ إن كان محسناً فزد من حسناته، وإن كان مسيئاً فتجاوز عن سيّئاته.
- اللهمّ إن كان محسناً فزد من حسناته، وإن كان مسيئاً فتجاوز عن سيّئاته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق